
تنظيم الوقت المتوفر للدراسة. من منطلق اعتبار الدارس محوراً للعملية التعليمية والتدريبية، فإن نظام الدراسة في كلية القيادة والأركان يعتمد بشكل رئيسي على جهد الدارس وبالتالي فالوقت المتوفر للدراسة في الكلية ضيق ومحدد حيث يجب استغلاله بشكل جيد من خلال الآتي:.
أ. التحضير الجيد من قبل الدارس.
ب. إنجاز الواجبات والمهام الكتابية في وقتها المحدد وحسب الأولوية.
جـ. الاعتماد على النفس عند تقديم الحلول المطلوبة لجميع التمارين من أجل استيعاب الموضوع بشكل جيد.
تنفيذ برنامج دراسي متوازن يومياً وأسبوعياً يجعل الدارس على اتصال دائم بالمواد الدراسية وبما يحقق الكفاءة والجدية طوال فترة الدورة.
التوجيه. يتولى التوجيه في الكلية القيادة والأركان ضباط ركن مُختارين بعناية وعلى درجة عالية من التدريب والخبرة والتأهيل.
طرق التعليم والتعلم. من أجل تحقيق رؤية ورسالة الكلية تنتهج الكلية أنماط متعددة للتعليم والتدريب أهمها:
أ. المناقشة يركز التعليم في الكلية على أسلوب المناقشة والحوار ما بين الموجه والدارس، وبين الدارسين أنفسهم.
ب الإلقاء.
ج. الزيارات.
د المحاضرات الخارجية .
ﻫ . التمارين.
و. الاختبارات.
ز. دمج طرق التعليم المختلفة.
ح. العمل الجماعي.
وبمجرد التحاق الضابط الدارس بكلية القيادة والأركان يسعى بكُلِّ جدٍ واجتهادٍ لتحقيق هدفه من الدورة، وهو الحصول على الإعداد والتأهيل الكافي ليستطيع القيام بمسؤولياته كقائد وكضابط ركن في قوات السلطان المسلحة والأجهزة العسكرية والأمنية الأخرى بعد تخرجه من الدورة.
للحصول على الفائدة المرجوة من مشاركته في دورة كلية القيادة والأركان، يعتمد الدارس على العناصر الآتية:
أ. الرغبة في التحصيل وبذل الجهد المطلوب لذلك.
ب. تنظيم الوقت بشكلٍ جيدٍ لتلبية متطلبات الدورة.
ﺠ. الحماس والتعاون والثقة بالنفس .
د. تنمية العلاقات الإيجابية مع بقية الدارسين.
ﻫ . المشاركة في المناقشة وإبداء الرأي دون تردد.
الدارس. تمنح الكلية لدارسيها درجة عالية من الثقة كضباط يتحملون المسؤولية في التحصيل وإدارة الحوار والعمل بإيجابية في الأعمال الجماعية العديدة مثل التمارين المشتركة بين الأسلحة.
الشهادة العلمية. استنادًا إلى قرار وزارة التعليم العالي الصادر بتاريخ1997/3/24 ومجلس الكلية، تمنح كلية القيادة والأركان شهادة البكالوريوس في العلوم العسكرية للذين يجتازون برنامجها الأكاديمي وفق معايير التقييم والتقويم المعتمدة بالكلية.
